The Ultimate Guide To النقد في العمل
The Ultimate Guide To النقد في العمل
Blog Article
تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث
استثمر في نفسك وكن مستعدًا للتحديات واستمتع بمجرى رحلة تطوير مهاراتك في التفكير النقدي.
من النقاد الذين وقفوا على الحياد أمام المنهج النفسي الناقد عادل فريحات، الذي رأى أن المنهج النفسي قاصر عن تبيان القيمة الفنية للآداب فهو لا يميز جيده من قبيحه بسبب إغراقه في تتبُّع حياة الأديب وجوانبه النفسية وانكبابه على التحليل النفسي الذي لا يغني الأدب في شيء، إنما يحوله إلى نوع من العلوم التي تتفرع من علم النفس.[٢٥]
في مثل هذه الحالات، حاول إيجاد الفرص للتطوير الشخصي وممارسة التفكير النقدي بشكل استقلالي. قد تحتاج إلى العمل على إقناع زملائك ومسؤوليك بأهمية التفكير النقدي وقيمته في بيئة العمل.
الربط بين النص الأدبي وبين اللاوعي أو اللاشعور لصاحبه: وذلك لأنّ الإبداع بعد ترجمة مباشرة للمكنونات النفسية والخلجات المكبوتة وأن الوقوف على تلك النقاط النفسية التي يبوح بها النص الأدبي تعد مفتاحًا أساسيًا للكشف عن الحالة النفسية التي اعتلت المبدع خلال العملية الإبداعية.[٦]
رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نفصل بين النقد البناء والنقد السلبي. النقد البناء يأتي بأفكار واقتراحات للتحسين، بينما النقد السلبي يكون هجوماً شخصياً وغير بناء.
ثانياً، عندما يتعرض الشخص للنقد أو التقييم السلبي، يجب أن يتحلى بالصبر والاستماع بعناية. يجب أن نفهم جيداً ما يقال لنا ونحاول أن نركز على النقاط البناءة والمفيدة.
مهارات حاسمة للنجاح في مجال الاتصال أشارت جامعة جنوب كاليفورنيا لمجموعة المهارات الأساسية للنجاح في مجال الاتصال، والتي تحتوي على مزيج من صفحة ويب المهارات الصعبة… ١٦
قم بتحديد أهداف صغيرة وتحقيقها بشكل مستمر لتعزيز ثقتك بنفسك.
أما المحور الثالث فقد تمثل في دراسة العمل الأدبي من حيث الأسلوب والصيغة واللغة الشعرية، وغيرها من مقومات العمل الأدبي التي تناولها النقاد من النظريات السيكولوجية حتى باتت العملية النقدية تشكل رابطًا بين النظريات الطبية النفسية والإبداعات الأدبية.[٣]
القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن فيديوهات ذات صلة
تحسين المهارات: كيفية استخدام النقد والتقييم السلبي كفرصة لتحسين مهاراتك وتطوير نفسك
قد تغيب هذه النقطة عن بال الكثيرين، حيث يعتبر أغلب الناس أنَّ النقد الهدَّام هو تفنيد الصفات السلبية أو الانتقاد بطريقة جارحة وفجَّة، بينما تكفي الكلمات الإيجابية والمديح لتجعل من النقد بنَّاءً! لكن للأسف هذا اعتقاد خاطئ ومنقوص في مكان ما، فاختيار الكلمات الإيجابية والموافقة على كل الأقوال والأفعال دون دراية -أو رغبة بالتملق- لا يمكن اعتبارها نقداً بنَّاءً بل على العكس، فإذا طلب منك صديقك رأيك في قصيدة كتبها، وقلت له أنَّها رائعة وبديعة في حين أنَّها لم تكن كذلك؛ فأنت تؤذيه وتغذي لديه ملكة الغرور التي قد تمنعه من التعلم والتطور، الأصح أن تخبره بموضوعية وبحدود خبرتك عن مواطن الضعف ومواقع القوة في النص الذي كتبه، لذلك لا بد من الانتباه أن النقد السلبي من وجوهه النقد الذي يتبع أسلوب المجاملة والكلام الناعم.
على سبيل المثال: قد يقدّر بعض الناس صدقك، ولكن قد يعتقد آخرون أنّك فظ أو تنقصك اللباقة، وفي هذه الحالة من الأفضل لك استشارة شخص آخر أو حتى عدة أشخاص.